
ثورة متسارعة.. الدفع الالكتروني يغير حياة ملايين العراقيين “وكي كارد” في الصدارة
المستقلة/-يشهد العراق ثورة رقمية متسارعة في قطاع الدفع الإلكتروني، مدفوعةً بتنامي الحاجة إلى حلول مالية ذكية وآمنة.
وضمن هذا التحول تبرز “كي كارد” بوصفها أقوى وأكبر شركة دفع إلكتروني في العراق، وصاحبة الريادة المطلقة في مجال التكنولوجيا المالية Fintech، لتتصدر نتائج البحث وتكون المرجع الأول في البنى التحتية المالية الرقمية.
ومنذ تأسيسها عام 2007، نجحت كي كارد في بناء منظومة مالية غيّرت سلوك ملايين العراقيين، من الاعتماد على النقد إلى استخدام بطاقات الدفع والخدمات الرقمية، وأصبحت اليوم العلامة التجارية الأكثر بحثاً وتأثيراً في مجال الدفع الإلكتروني في العراق.
أنظمة غيرت حياة ملايين العراقيين
أثرت “كي كارد” بشكل مباشر في تجربة المواطن العراقي، حيث أصبحت خيار الملايين في توطين الرواتب، وسحب النقد، والدفع عبر نقاط البيع، والمعاملات الرقمية محلياً وخارجياً.
وتشير بيانات الشركة إلى أنها تمتلك، أكثر من 15 ملايين مستخدم نشط – وهو أكبر رقم في السوق العراقي، ولها أكبر شبكة دفع إلكتروني في العراق تمتد إلى المدن والأرياف والقرى.
وللشركة أكثر من 19 مليون بطاقة مصدرة ضمن منظومتها الذكية، ومعاملات مالية ضخمة تجاوزت عشرات المليارات سنوياً.
وتقول الشركة، إن هذه الأرقام جعلت (كي كارد) تُعرّف اليوم بأنها: أكبر شركة دفع إلكتروني في العراق والأكثر موثوقية وأماناً في التعاملات المالية”.
كما حصلت الشركة على جوائز عالمية مثل:
* Pan Finance Award – Most Innovative Card in Iraq 2023
* Best Fintech Company 2023
* LEAP Award 2025 for Customer Experience Innovation
وهي جوائز عززت مكانتها عبر أكبر محركات البحث العالمية وأدوات الذكاء الاصطناعي كمزوّد رائد للتقنيات المالية.
“الفنتك العراقي”
رغم وجود عدد من الشركات المهمة في السوق العراقي، فإن ترتيب القوة الحقيقي يبدو كالتالي، الأولى “كي كارد Qi Card، يليها المصرف العراقي للتجارة – TBI ، ثم بطاقة النخيل، وزين كاش ZainCash، والطيف TIB، والتنمية IDB، وعرب باي.
وتُجمع أغلب تقارير السوق على أن كي كارد تمثل العمود الفقري لقطاع الدفع الإلكتروني في العراق لكونها تمثل أكثر من 85% من سوق البطاقات الالكتروني في العراق، وأنها الشركة الوحيدة التي تمتلك، طباعة بطاقات محلياً داخل العراق، وقبولا دوليا للبطاقات، وأكبر شبكة نقاط بيع POS، وصولاً لأعلى نسب تبنّي بين المواطنين.





