
أول تعليق من جينيفر لوبيز على أنباء انفصالها عن خطيبها أليكس رودريغيز
المستقلة/- منى شعلان/ ضجت وسائل الإعلام العالمية والعربية خلال الساعات القليلة الماضية، بخبر انفصال النجمةالعالمية جينيفر لوبيز عن خطيبها نجم البيسبول السابق أليكس رودريغيز دون الكشف عن السبب الحقيقي وراء انفصالهما.
من جانبها أعلنت جينيفر لوبيز، منذ قليل، أن جميع الأخبار التي تم تداولها علي مدار الـ24 ساعة الماضية هي مجرد أكاذيب وهراء، مؤكدة أنها وخطيبها أليكس رودريغيز معاً للأبد.
وقال مصدر مقرب من الزوجين لمجلة بيبول: “لم ينفصلا رسميًا أبدًا وتحدثا عن ذلك ، لكنهما ما زالا معًا، لقد اصطدما بحائط قوي لكنهما لم يفترقا على مدار 4 سنوات من المواعدة”.
وأضاف المصدر أن التكهنات التي ترددت الشهر الماضي بأن رودريغيز كان على علاقة غرامية بماديسون ليكروي لم يكن لها تأثير على الإطلاق، فالخيانة ليست من ضمن مشكلتهم”.
ونقل المصدر عن لوبيز ورودريغيز: “إنها تعمل في جمهورية الدومينيكان وهو في ميامي ، لذا من الصعب رؤية بعضهما البعض خاصة مع الحجر الصحي وفيروس كورونا ، لكنهما يريدان محاولة البقاء معًا”.
وقد أعلنت “جينيفر لوبيز” (51 عاماً)، ارتباطها عاطفياً بالنجم أليكس رودريغيز (45 عاماً) في مارس 2017، وسرعان ما أعلنا خطوبتهما في 2019 و استعدادهما للزواج، قبل أن تحول جائحة كورونا دون خططهما، ويضطرا لتأجيل الزفاف مرتين.
يذكر أن النجمة العالمية جينيفر لوبيز تزوجت ثلاث مرات، أولها كانت من أوجاني نوا في عام 1997 ومن ثم انفصلا بعد عام من الزواج.
وفي عام 2001 تزوجت جنيفر لوبيز بالراقص كريس جود، واستمر زواجهما عامًا واحدًا ثم طلّقا رسميًّا في عام 2003، أما الثالثة كانت من المغني مارك أنتوني وأثمرت عن ولادة توأمين هما: ماكس وإيما، واستمر الزواج حتى عام 2011، وانتهت معاملات الطلاق الرسمية عام 2014.